الرابع: لو التي للتمني، وعلامتها أن يصح موضعها " ليت "، نحو: لو تأتينا فتحدثنا، كما تقول:
ليتك تأتينا فتحدثنا، ومنه قوله تعالى: * (فلو أن لنا كرة) *، ولهذا نصب، فيكون في جوابها; لأنها أفهمت التمني، كما انتصب * (فأفوز) *، في جواب " ليت ": * (يا ليتني كنت معهم) *.
* * * وذكر بعضهم قسما آخر وهو التعليل كقوله: * (ولو على أنفسكم) *.
-،، * * * *،، -