فنطق الحجر والشجر: أشهد أن محمدا صلى الله عليه وآله رسول ربنا. (1) [هذا آخر ما وجد من هذا التفسير في هذا الموضع، ونرجو من الله أن يرزقنا تمام هذا التفسير، وجملة ذلك الكتاب الكبير سيما هذا الحديث الشريف المشتمل على المعجزات الظاهرة والآيات الباهرة الشاهدة على حقية نبوة البشير النذير والسراج المنير، عليه وعلى آله صلوات الله الملك الكبير] (2).
(٦٠٢)