سنن الترمذي) و (صحيح أبي داود) و (ضعيف أبي داود) و (صحيح النسائي) و (ضعيف النسائي) و (صحيح ابن ماجة) و (ضعيف ابن ماجة) و (صحيح الأدب المفرد) و (ضعيف الأدب المفرد) و.... إلخ؟!!
ومضمون جميع هذه المؤلفات المزورة المسروقة نفس مضمون تأليف أولئك الأئمة ومع ذلك يغالط ويكابر هذا (المتناقض!!) (المومى إليه!!) فيكتب: (تأليف الألباني)!!! وهو تزوير وسطو صريح على كتب الأئمة الماضين!! خلافا لكتابنا (صحيح صفة صلاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ...) الذي يخالف مضمونه وأحكامه ما في كتاب (المومى إليه!!)!!
لكن يبدو أنه يحرم على غيره ما أحله لنفسه والعياذ بالله تعالى! وفي هذا ما يدل بما لا يخفى على أنه يتبع هواه وما يمليه عليه شياطين الإنس والجن!!
وهو بذلك يشرع فيحلل ويحرم بالهوى نسأل الله تعالى السلامة!!
ولو أردت الاسترسال في جواب ما هذى به وزعمه من التزوير والسرقة لأثبت له أن كتبه جميعها مسروقة مزورة وأنه قد سطا على مصنفات وجهود الأئمة السابقين من الأشاعرة فنسبها لنفسه زورا وبهتانا!! وأمامكم (صحيح الجامع الصغير وزيادته) و (ضعيف الجامع الصغير وزيادته) سطا على كتاب (الجامع الصغير) و (زيادته) للامام الحافظ السيوطي الأشعري الشافعي فنسبه لنفسه!! ولو كان منصفا غير مأجور لتحقيق أهداف استعمارية وغير متشبع بما لم يعط لقال كما قال العلامة الشيخ يوسف النبهاني رحمه الله تعالى (الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى الجامع الصغير) وهما للجلال السيوطي وقد