ريحها من مسيرة خمسمائة عام ولا يجد ريحها عاق ولا قاطع رحم " وروي " من مسيرة ألف عام " وكلاهما ضعيف. " رحم الله والد أعان ولده على بره " ضعيف أو مرسل. في المقاصد " الجنة تحت أقدام الأمهات " صححه الحاكم وتعقب بالاضطراب، وفي الباب عن أنس فأنكر وعن ابن عباس وضعف، ومعناه التواضع للأم سبب دخوله. " إذا ترك العبد الدعاء للوالدين فإنه ينقطع عن الولد الرزق في الدنيا " لا يصح. " دعاء الوالد لولده مثل دعاء النبي لأمته " قال أحمد باطل. " لو أدركت والدي أو أحدهما وأنا في الصلاة صلاة العشاء وقد قرأت فيها فاتحة الكتاب ينادي يا محمد لأجبته لبيك " موضوع قلت أخرجه البيهقي، وفي الوجيز هو حديث طلق عن علي رضي الله عنه وفيه يس بن معاذ يروي الموضوعات قلت قال البيهقي ضعيف. " من قبل بين عيني أمه كان له ستر من النار " فيه أبو مقاتل سمرقندي لا تحل الرواية عنه: قلت قال البيهقي إسناده غير قوي: حديث " شاب حضره الموت ولم يقدر على كلمة الشهادة بسبب عق أمه فشفع النبي صلى الله عليه وسلم إلى أمه فرضيت فقدر عليها " لا يصح فيه داود ابن إبراهيم كذاب وفائد العطار متروك قلت أخرجه البيهقي من وجه آخر عن فائد، وقال تفرد به وليس بقوي. في الذيل عن علي " لو علم الله شيئا من العقوق أدنى من أف لحرمه فليعمل العاق ما شاء فلن يدخل الجنة وليعمل البار ما شاء أن يعمل فلن يدخل النار " فيه أصرم كذاب. " ما من رجل له والد ينظر إليه نظر رحمة إلا كتبت له حجة مقبولة مبرورة قالوا وإن نظر إليه في اليوم مائة مرة قال نعم الله أكبر وأطيب " فيه نهشل كذاب. " العبد المطيع لوالديه ولرب العالمين في عليين " في نسخة أبي هدبة عن أنس. في الوجيز عن جابر " بروا تبركم أبناؤكم ومن تنصل إليه فلم يقبل لم يرد على الحوض " فيه الكديمي وضاع: قلت له شاهد عن أبي هريرة بلفظه صححه الحاكم. في اللآلئ " إن العبد ليموت أبواه أو أحدهما وأنه لعاق فلا يزال يدعو لهما ويستغفر لهما حتى يكتب عند الله بارا " لا أصل له فيه ضعيف وآخر صحيح لكنه مرسل كذا قال العراقي. " صلوا
(٢٠٢)