الله (ص) يقوم على باب حجرتي والحبشة يلعبون بحرابهم في مسجد رسول الله (ص)، ورسول الله (ص) يسترني بردائه لكي أنظر إلى لعبهم، ثم يقوم من أجلي حتى أكون أنا التي انصرف. فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن حريصة على اللهو (1).
ه - في صحيحي البخاري ومسلم: " ورأيت النبي (ص) يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة وهم يلعبون في المسجد، فزجرهم عمر فقال النبي: دعهم!
أمنا بني أرفدة - يعني من الأمن - فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن تسمع اللهو (2).
و - في صحيحي البخاري ومسلم، وفي رواية أخرى: فإما سألت النبي (ص) وإما قال: أتشتهين تنظرين؟ قلت: نعم، فأقامني وراءه، خدي على خده وهو يقول: دونكم يا بني أرفدة، حتى إذا مللت قال: حسبك؟ قلت: نعم، قال: فاذهبي.
وفي رواية ثانية قالت: جاء حبش يزفنون (3). وفي رواية للعابين أود أني