لأحدكم حاجة، وهم بها، فليصل صلاة جعفر، وليدع بدعائها، فإذا فرغ من ذلك فليأخذ المصحف ثم ينو فرج آل محمد عليهم السلام بدوا - 1 - وعودا، ثم يقول:
اللهم ان كان في قضائك وقدرك ان تفرج عن وليك وحجتك في خلقك في عامنا هذا و - 2 - في شهرنا هذا، فاخرج لنا آية من كتابك نستدل بها على ذلك، ثم يعد سبع ورقات، وبعد عشرة أسطر من خلف الورقة السابعة، وينظر ما يأتيه في الأحد عشر من السطور، فإنه بين لك حاجتك، ثم تعيد الفعل ثانيا لنفسك.
مستدرك 453 - السيد علي بن طاووس في فتح الأبواب، وجدت في بعض كتب أصحابنا صفة القرعة في المصحف، يصلى صلاة جعفر، فذا فرغ منها وذكر مثله (اي مثل ما نقلناه عن البحار) الا ان فيه، فاخرج لنا رأس آية.
مكارم الأخلاق 174 - صلاة القرعة في المصحف، يصلى صلاة جعفر عليه السلام فإذا فرغ دعا بدعائها، ثم يأخذ المصحف، ثم ينوى فرج آل محمد بدءا وعودا ثم يقول:
اللهم ان كان في قضائك وقدرك ان تفرج عن وليك وحجتك في خلقك في عامنا هذا وشهرنا هذا، فاخرج لنا رأس آية من كتابك، نستدل بها على ذلك، ثم بعد سبع ورقات وذكر نحوه.
6728 (3) البحار 929 - وجدت في بعض مؤلفات أصحابنا أنه قال: مما نقل من خط الشيخ يوسف بن الحسين القطيفي (ره) ما هذه صورته: نقلت من خط الشيخ العلامة جمال الدين الحسن بن المطهر طاب ثراه، روى عن الصادق عليه السلام، قال: إذا أردت الاستخارة من الكتاب العزيز، فقل، بعد البسملة: ان كان في قضائك وقدرك ان تمن على شيعة آل محمد عليهم السلام بفرج وليك وحجتك على خلقك، فاخرج الينا آية من كتابك، نستدل بها على ذلك، ثم تفتح المصحف وتعد ست ورقات، ومن السابعة ستة سطر، وتنظر ما فيه (قال ره) بيان - الظاهر أنه سقط منه ثم تعيد الفعل لنفسك.