أبواب صلاة الحوائج (1) باب ما يستحب من الصلاة لكل حاجة واستحباب تمجيد الله والثناء عليه والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله قبل المسألة 6556 (1) كا 133 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بعض أصحابنا، رفعه إلى أبى عبد الله عليه السلام، قال: في الرجل يحزنه الامر، أو يريد الحاجة، قال: يصلى ركعتين، يقرء في إحديهما قل هو الله أحد الف مرة، وفى الأخرى مرة، ثم يسأل حاجته.
فقيه 112 - في كتاب محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري، عن إبراهيم ابن هاشم، عن محمد بن سنان، يرفعه إلى أبى عبد الله عليه السلام في الرجل يحزنه الامر، ويريد الحاجة وذكر مثله.
الهداية 37 - قال الصادق عليه السلام: في الرجل يحزنه الامر، ويريد الحاجة قال: تصلى الركعتين وذكر مثله، الا ان جميع صيغ المضارع بتاء المخاطب.
6557 (2) مكارم الأخلاق 180 - عن أبي عبد الله عليه السلام (قال - خ): إذا عسر عليك امرا فصل عند الزوال ركعتين، تقرء في الأولى بفاتحة الكتاب، وقل هو الله أحد،