وتكون مع المؤمنين.
6682 (17) يب 306 - محمد بن يعقوب كا 131 - محمد بن يحيى، عن يب 340 - أحمد بن محمد، عن ابن فضال، قال: سئل - 1 - الحسن بن الجهم أبا الحسن (الرضا - يب 340) عليه السلام، لابن أسباط، فقال (له - يب 340 - ما ترى له؟ وابن أسباط حاضر ونحن جميعا نركب البر والبحر إلى مصر، واخبره بخير - 2 - طريق (البر - يب كا خ) فقال: (البر - كا) وأت المسجد في غير وقت صلاة الفريضة، فصل ركعتين، واستخر الله مأة مرة، ثم انظر اي شئ يقع في قلبك، فاعمل به، وقال له الحسن:
البر أحب إلى له، قال والى.
6683 (18) ئل 489 - علي بن موسى بن طاووس في كتاب الاستخارات، باسناده عن الحسن بن علي بن فضال، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة قال:
قلت لأبي جعفر عليه السلام: إذا أردت امرا واردت الاستخارة كيف أقول؟ فقال: إذا أردت ذلك فصم الثلاثاء والأربعاء والخميس، ثم صل يوم الجمعة في مكان نظيف ركعتين، فتشهد، ثم قل وأنت تنظر إلى السماء: اللهم إني أسئلك بأنك عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم، (أنت عالم الغيب - ئل مصحح) ان كان هذا الامر خيرا فيما أحاط به علمك فيسر (ه - خ) لي، وبارك لي فيه وافتتح لي به، وان كان ذلك لي شرا فيما أحاط به علمك فاصرفه عنى بما تعلم، فإنك تعلم ولا اعلم، وتقدر ولا أقدر، وتقضي ولا أقضى، وأنت علام الغيوب، تقولها، مأة مرة.
6684 (19) وباسناده، عن الشيخ الطوسي، باسناده عن الحسن بن محبوب عن أبي أيوب، عن ابن مسكان، عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:
في الاستخارة: تعظم الله وتمجده، وتصلى على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثم تقول: اللهم إني أسئلك بأنك عالم الغيب والشهادة، الرحمن الرحيم، وأنت عالم للغيوب