بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٦ - الصفحة ٣١١
الصالحة، والمحذور ما يحترز منه من سيئات الأعمال والأخلاق، والغرض الهدف والمراد رمه إصابة الحق كمن رمى الغرض في المراماة ففاز بالسبق، وهو المراد باحراز العوض أي الفوز بالثواب، وقيل: المراد به أن يقصد بفعله غرضا صحيحا.
32 - [نهج]: ومن خطبة له عليه السلام وأشهد أنه عدل عدل، وحكم فصل وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، وسيد عباده، كلما نسخ الله الخلق فرقتين جعله في خيرهما، لم يسهم فيه عاهر، ولا ضرب فيه فاجر، ألا وإن الله قد جعل للخير أهلا وللحق دعائم، وللطاعة عصما، وإن لكم عند كل طاعة عونا من الله، يقول على الألسنة ويثبت الأفئدة، فيه كفاء لمكتف، وشفاء لمشتف.
واعلموا أن عباد الله المستحفظين (1) علمه يصونون مصونه، ويفجرون عيونه، يتواصلون بالولاية، ويتلاقون بالمحبة، ويتساقون بكأس روية ويصدرون برية، لا تشوبهم الريبة، ولا تسرع فيهم الغيبة، على ذلك عقد خلقهم وأخلاقهم، فعليه يتحابون، وبه يتواصلون، فكانوا كتفاضل البذر ينتقى فيؤخذ منه ويلقى، قد ميزه التخليص، وهذبه التمحيص، فليقبل امرؤ كرامة بقبولها، وليحذر قارعة قبل حلولها، ولينظر امرؤ في قصير أيامه وقليل مقامه في منزل حتى يستبدل منزلا فليصنع لمتحوله ومعارف منتقله، فطوبى لذي قلب سليم أطاع من يهديه، وتجنب من يرديه، وأصاب سبيل السلامة ببصر من بصره، وطاعة هاد أمره، وبادر الهدى قبل أن تغلق أبوابه، وتقطع أسبابه، واستفتح التوبة، وأماط الحوبة، فقد أقيم على الطريق وهدى نهج السبيل (2).
بيان: الظاهر أن الضمير في " أنه " راجع إلى الله، وقيل: راجع إلى القضاء والقدر المذكور في صدر الخطبة، والحكم بالتحريك منفذ الحكم، والفصل القطع والقضاء بين الحق والباطل، والنسخ الإزالة والتغيير والابطال، وقال:

(١) المستحفظون خ ل.
(٢) نهج البلاغة ج ١ ص ٤٥٦. تحت الرقم 212 من الخطب.
(٣١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 306 307 308 309 310 311 312 313 314 315 316 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * الباب الثامن والعشرون * الدين الذي لا يقبل الله اعمال العباد الا به، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا 1
3 فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من عقائده 1
4 في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر 4
5 في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد الله عليه السلام 5
6 الفرائض العشرة اللاتي افترضها الله على عباده 13
7 الدين الذي افترض الله عز وجل على العباد 15
8 * الباب التاسع والعشرون * أدنى ما يكون به العبد مؤمنا، وأدنى ما يخرجه عنه، وفيه: 3 - أحاديث 16
9 في قول الصادق عليه السلام: أدنى ما يكون به العبد مؤمنا: يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، ويقر بالطاعة، ويعرف إمام زمانه، وأدنى ما يخرج به الرجل من الايمان: الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه 16
10 * الباب الثلاثون * ان العمل جزء الايمان، وان الايمان مبثوث على الجوارح، وفيه: آيات، و: 30 - حديثا 18
11 تفسير قوله عز وجل: " وما كان الله ليضيع إيمانكم " وحكم من صلى ومات قبل التحويل 18
12 فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه وما أجيب 20
13 في مانعية تعريف الايمان، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله 21
14 في أن الله تبارك وتعالى فرض الايمان على جوارح ابن آدم، وقسمه عليها، وفيه شرح بالتفصيل بنحو الأتم والأكمل 23
15 في أن للايمان حالات ودرجات ومراتب: التام، والناقص، والراجح، والتحقيق في ذلك 33
16 الظاهر من الأخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الأمة على الخواطر والعزم على المعاصي 39
17 معنى اللغو 45
18 فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الايمان بقدر السبق والمبادرة إلى إجابة الدعوة، وفيه وجوه 56
19 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الايمان إقرار باللسان، ومعرفة بالقلب، وعمل بالأركان 63
20 العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا، ولا يسمي الزاني وما أشبهه كافرا 66
21 فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليه السلام... عن النبي صلى الله عليه وآله: الايمان عقد بالقلب ونطق باللسان وعمل بالأركان 69
22 في قول النبي صلى الله عليه وآله: أسرع الذنوب عقوبة كفران النعمة 70
23 فيما فرض الله تعالى على الجوارح، وبيانه بالتفصيل 73
24 ما فرضه على اللسان والأذنين 75
25 ما فرضه على العينين واليدين 76
26 ما فرضه على الرجلين والرأس 77
27 السبت سنة من الله لموسى عليه السلام وبعثة عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وآله 86
28 فلما أذن الله لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم في الخروج من مكة إلى المدينة 89
29 في أن سورة النور أنزلت بعد سورة النساء 90
30 محكمات ومتشابهات القرآن ومعناهما 91
31 في أن المنسوخات من المتشابهات 93
32 في أن الايمان في بداية بعثة كل رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد والرسالة 95
33 معنى الشرع 98
34 تفسير قوله عز وجل: " ومن يقتل مؤمنا متعمدا " واستدل به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار، وأول بوجوه 114
35 * تذييل نفعه جليل * فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في الايمان والاسلام.... 126
36 في أن الاسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين والاقرار الظاهري 127
37 الآيات والأخبار الدالة على دخول الأعمال في الايمان، وما ذكره المحقق الطوسي قدس سره في أصول الايمان عند الشيعة والمعتزلة 128
38 فيما ذكره العلامة نور الله ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الايمان، ومعنى الكفر، والمؤمن عند المعتزلة والوعيدية 129
39 في أن الفاسق هل هو مؤمن أم لا، وفيما ذكره الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل في أن مرتكب الكبائر لا يخرج عن الاسلام بل هو فاسق، وما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في معنى الايمان 130
40 مذهب الأشاعرة والكرامية وغيرهما. 131
41 وجوب معرفة الله تعالى بالنظر ووجوب شكر المنعم 133
42 بحث في التقليد واحتجاج من مقال بوجوبه ومنعه 135
43 في قول سفيان الثوري: عليكم بدين العجائز 136
44 الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين 139
45 فيما قالت المعتزلة 140
46 الجمع بين الآيتين ورفع التعارض 143
47 سند الأحاديث من حيث الاعتبار، وترجمة: عبد الرحيم، وأنه مجهول 144
48 بحث في التصديق القلبي واللساني 146
49 * الباب الحادي والثلاثون * في عدم لبس الايمان بالظلم، وفيه: آية، و: 11 - حديثا 150
50 جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن 151
51 قصة رجل أسلم فمات وصلى عليه النبي صلى الله عليه وآله 152
52 * الباب الثاني والثلاثون * درجات الايمان وحقائقه، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا 154
53 تفسير قوله عز اسمه: " هم درجات عند الله " ومعنى الدرجات. 155
54 تفسير قوله عز اسمه: " والسابقون السابقون " وأن السابقين أربعة: ابن آدم المقتول، ومؤمن آل فرعون، وحبيب النجار، وعلي بن أبي طالب عليه السلام 156
55 فضل المهاجرين على الأنصار وفضلهما على التابعين. 158
56 الايمان على سبعة أسهم، وتوضيح ذلك. 159
57 في أن لكل مسلم من الاسلام سهم، وقصة رجل كان له جار نصراني فدعاه إلى الاسلام فاجابه و... 162
58 في قول الصادق عليه السلام: لو علم الناس كيف خلق الله تبارك وتعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا، وفيه بيان 164
59 إن الايمان عشر درجات فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شئ، و...، وفيه بيان وتوضيح 165
60 في وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام 170
61 * الباب الثالث والثلاثون * السكينة وروح الايمان وزيادته ونقصانه، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا 175
62 تفسير قوله تبارك وتعالى: " قال بلى ولكن ليطمئن قلبي " وإن الايمان واليقين قابلان للشدة والضعف 176
63 تفسير قوله تعالى: " كتب في قلوبهم الايمان " 178
64 جواب علي عليه السلام لمن قال: إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى: " أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون "، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات 179
65 جواب من قال: إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا 186
66 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان 190
67 تفسير قوله عز وجل: " فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون " وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر: إن الله خلق الخلق على ثلاث طبقات وأنزلهم ثلاث منازل، وبيانه عليه السلام تفصيلا 191
68 في أن للمؤمن روح خاصة، وبيان ذلك 194
69 في سلب الايمان وعوده على المؤمن، وتوضيحه 197
70 تفسير قوله تبارك وتعالى: " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " المراد ومعنى السكينة 199
71 في أن الايمان من الله عز وجل 200
72 * تذييل * في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره 201
73 معنى قوله عز وجل: " وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا " 202
74 توجيه وجيه في قبوله الزيادة 204
75 في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبو عمر الزبيري مجهول 205
76 البحث في حقيقة الايمان تفصيلا 206
77 هل الطاعات من الايمان أم لا، ومذهب الأشاعرة والمعتزلة والشافعي وأبي حنيفة وإمام الحرمين، وقول القائل: إن التصديق لا يتفاوت 208
78 احتج القائلون بالزيادة والنقصان بالعقل والنقل 209
79 فيما أجابهم 210
80 * الباب الرابع والثلاثون * ان الايمان مستقر ومستودع وامكان زوال الايمان، وفيه: آية، و: 19 - حديثا 212
81 تفسير قوله تبارك وتعالى: وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع 212
82 المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر 213
83 فيما قاله المتكلمون في زوال الايمان، وما نقل عن الشهيد الثاني والسيد المرتضى رضي الله عنهما 214
84 الاستدلال بحكم المرتد 216
85 معنى الحسرة والندامة والويل 218
86 فيما قاله الإمام موسى الكاظم عليه السلام في زوال الايمان وثباته 219
87 ترجمة أبو الخطاب وإنه كافر ملعون 220
88 تحقيق من العلامة المجلسي رحمه الله 225
89 الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في إيمان الثابت والعارية 227
90 فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة 228
91 الهجرة هجرتان 229
92 الهجرة في زمان الغيبة، وما قاله القطب الراوندي 231
93 * الباب الخامس والثلاثون * العلة التي من اجلها لا يكلف الله المؤمنين عن الذنب، وفيه: حديثان 235
94 في قول رجل لأبي عبد الله عليه السلام: والله إني لمقيم على ذنب منذ دهر أريد أن أتحول منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فان الله يحبك وما يمنعك من الانتقال عنه إلا أن تخافه، وذم العجب 235
95 * الباب السادس والثلاثون * الحب في الله والبغض في الله وفيه: 34: - حديثا 236
96 إن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله 236
97 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ود المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الايمان 240
98 معنى قوله عز وجل: " حبب إليكم الايمان " ومعنى الحب والبغض 241
99 إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا، والمرء مع من أحب 247
100 عن أبي عبد الله عليه السلام: قد يكون حب في الله ورسوله، وحب في الدنيا 249
101 مدح زيد بن الحارثة وابنه أسامة 251
102 لا يدخل الجنة أحد إلا بجواز من علي عليه السلام 251
103 في قول الله عز وجل لموسى عليه السلام: هل عملت لي عملا؟ قال: صليت... 252
104 * الباب السابع والثلاثون * صفات خيار العباد وأولياء الله وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، وفيه: آيات، و: 40 - حديثا 254
105 تفسير قوله عز وجل: " ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم " واختلف في أولياء الله 257
106 قوله عز اسمه: " وعباد الرحمان الذين يمشون على الأرض هونا " 260
107 تفسير سورة والعصر بتمامها 270
108 قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن 270
109 قصة فضيل بن يسار، ووضع يده إلى عورته بعد موته 272
110 إن الله تبارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة 274
111 فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين 275
112 قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الأرض ثم إلى الكوفة، وقول أبي جعفر عليه السلام: من أطاع الله أطيع 279
113 قصة صبية منكسرة اليد 282
114 قصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة 286
115 قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام، وقصة أصحاب الرقيم 287
116 عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من عرف الله وعظمه منع فاه.... 288
117 ترجمة: النهر تيري والجريري، ونسبتهما 289
118 الخطبة التي خطبها الحسن بن علي عليهما السلام 294
119 في قول علي عليه السلام: كان لي فيما مضى أخ في الله، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه وكان خارجا من سلطان بطنه، وما قاله ابن أبي الحديد في شرحه، والعلامة المجلسي رحمه الله وبعض الأفاضل 295
120 أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من كان... 306
121 بعض الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام، وشرحها في صفات خيار العباد 308
122 خطبة أخرى منه عليه السلام، وشرحها 311
123 شطر من خطبته عليه السلام، وشرحها 316
124 أولياء الله 319
125 قصة موسى بن عمران عليه السلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد، فأتى رجلا من أعبد الناس 323
126 الخطبة التي خطبها علي عليه السلام عند تلاوة: " رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله " وشرحها 325
127 الدعاء الذي دعا به علي عليه السلام، وإنه مناجاة من مناجاة أولياء الله، وفيه شرح 329
128 * انتهى الجزء الأول من كتاب الايمان والكفر * * ويتلوه الجزء الثاني * * الجزء الثاني من كتاب الايمان والكفر * * أبواب مكارم الأخلاق * * الباب الثامن والثلاثون * جوامع المكارم وآفاتها وما يوجب الفلاح والهدى وفيه: آيات، و: 132 332
129 تفسير الآيات 340
130 فيما قاله رجل للصادق صلى الله عليه وآله وسلم: يقول الله عز وجل:.... 341
131 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أنا وعلي أبوا هذه الأمة، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم 343
132 معنى: اليتامى والمساكين 344
133 في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السلام من مكة إلى المدينة ليلحق بالنبي صلى الله عليه وآله 350
134 علامات أهل الدين 364
135 خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع 369
136 فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام 370
137 الهدية التي أهداها الله تبارك وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه وآله، ومعنى الزهد 373
138 معنى الاخلاص واليقين 374
139 عن علي عليه السلام خمسة لو رحلتم فيهن لم تقدروا على مثلهن 376
140 سبعة أنفار في ظل عرش الله 377
141 فيما قاله إبليس لعنه الله 378
142 أربع من كن فيه كمل إسلامه 380
143 في قول موسى بن عمران عليه السلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك، ومن قام بين يديك ويصلي، ومن أطعم مسكينا، ومن وصل رحمه، ومن ذكرك بلسانه وقلبه، إلى آخر الحديث 383
144 كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله أبا ذر رحمة الله عليه 388
145 اخفاء المصيبة واعطاء الصدقة وبر الوالدين والحب لمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله أجمعين 390
146 في قبول الصلاة 391
147 فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله بني عبد المطلب 393
148 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ما عبد الله بمثل العقل، وما تم عقل امرء حتى يكون فيه عشر خصال... 395
149 كان فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله وسلم الطهارة (الوضوء) 396
150 القدر والمنزلة في العلم، ومدح العلم 399
151 فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام: في صفات الشيعة 401
152 كمال المؤمن في ثلاث خصال 405
153 الخير كله في تكثير العلم والعمل 409
154 فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السلام 411
155 في قول النبي صلى الله عليه وآله: الرفق كرم، والحلم زين، والصبر خير مركب 414