متوقعا به أمرنا ويغيظ به عدونا وهو منسوب إلينا أدر الله رزقه وشرح صدره وبلغه أمله وكان عونا على حوائجه (1).
بيان: في القاموس: مأن القوم: احتمل مؤونتهم، أي قوتهم، وقد لا يهمز فالفعل مانهم (2).
3 - الكافي: عن محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن عبد الله ابن جندب قال: حدثني رجل من أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال: تسعة أعشار الرزق مع صاحب الدابة (3).
4 - ومنه: عن عدة من أصحابه عن سهل بن زياد عن محمد بن الحسن (4) عن جعفر بن بشير عن داود الرقي قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: من اشترى دابة كان له ظهرها وعلى الله رزقها (5).
5 - ومنه: عن العدة عن سهل عن محمد بن الوليد عن يونس بن يعقوب قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: اتخذ حمارا يحمل رحلك فان رزقه على الله، قال: فاتخذت حمارا وكنت أنا ويوسف أخي إذا تمت السنة حسبنا نفقاتنا فنعلم مقدارها فحسبنا بعد شراء الحمار نفقاتنا فإذا هي كما كانت في كل عام لم تزد شيئا (6).
6 - ومنه: عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن بعض أصحابه عن إبراهيم ابن أبي البلاد عن علي بن أبي المغيرة (7) عن أبي جعفر عليه السلام قال: من شقاء العيش