الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦١ - الصفحة تعريف الكتاب ١
بحار الأنوار
الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار تأليف العلم العلامة الحجة فخر الأمة المولى الشيخ محمد باقر
المجلسي
قدس الله سره الجزء الحادي والستون دار إحياء
التراث
العربي
بيروت
-
لبنان
(تعريف الكتاب ١)
مفاتيح البحث:
دولة لبنان
(1)
،
العلامة المجلسي
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
كتاب بحار الأنوار
(1)
،
الوراثة، التراث، الإرث
(1)
الذهاب إلى صفحة:
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
1
2
3
4
5
6
7
8
9
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* أبواب * * الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها * * الباب الأول * عموم أحوال الحيوان وأصنافها
1
3
تفسير الآيات، ومعنى قوله عز وجل: " وما من دابة في الأرض "
2
4
معنى قوله تبارك وتعالى: " إلا أمم أمثالكم " وما قيل في تفسيره
3
5
في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى الله تعالى ويقول يا رب إن هذا قتلني عبثا
4
6
في أن البهائم والطيور مكلفة أم لا، وحشرها وإيصال الأعواض إليها
7
7
تفسير قوله تبارك وتعالى: " والله خلق كل دابة من ماء "، وسؤالات في هذه الآية لان كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من الماء كالملائكة، والجن من النار، وآدم عليه السلام من التراب، وعيسى عليه السلام من الريح، وكثيرا من الحيوانات يتولد لا عن النطفة
13
8
أقسام الحيوانات
15
9
فيما تقوله الحيوانات في صياحهن
27
10
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان، وشرحها وبيانها
39
11
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام للمفضل في الحيوان كلها
53
12
في آكلات اللحم من الحيوان، وذوات الأربع وأولادها، الحمار، والفرس، والثور
54
13
في الكلب، ووجه الدابة وذنبها، والفيل والفيلة
55
14
في الزرافة، والقرد، والبهائم
58
15
في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الأرض، والفطن التي جعلت في البهائم
60
16
في الذرة، والنمل، والطير، وأسد الذباب، والطائر
62
17
في عجم العنب وغيره، والبيض، وحوصلة الطائر
64
18
في ريش الطير، والعصافير
66
19
في الخفاش وخلقته العجيبة، والنحل، والجراد
68
20
في السمك
70
21
شرح وتوضيح ومعنى لغات الحديث وضبط الأسماء
71
22
في القرد وأنه كان سريع الفهم، يتعلم الصنعة، وأن ملك النوبة أهدى إلى المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا
73
23
في الايل وما يفعل ويأكل
75
24
في العنكبوت وأقسامها
79
25
بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع والمعرفة
80
26
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا فيما ورد في الأخبار الواردة بمدح أجناس من الطير والبهائم، والمأكولات والأرضين، وذم أجناس منها
82
27
قصة النملة
86
28
فيما يفعل الدب بالثور، والثعلب بالبق والبعوض
91
29
* الباب الثاني * أحوال الانعام ومنافعها ومضارها واتخاذها
97
30
في قول النبي صلى الله عليه وآله: البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة، والعشر الباقي في الجلود
118
31
في الغنم والبقر والإبل
122
32
فيما سئله الإمام الصادق عليه السلام عن أبي حنيفة عن حماره
127
33
في مدح الشاة
132
34
في ذم الإبل
134
35
العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه لا يرفع رأسه إلى السماء، والعلة التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة، وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة
141
36
* الباب الثالث * البحيرة وأخواتها
143
37
معنى قوله تعالى: " ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة "
143
38
* الباب الرابع * في ركوب الزوامل والجلالات
147
39
في أبل الجلالة، وركوب الزوامل
147
40
علة كراهة الركوب على الزوامل
148
41
* الباب الخامس * آداب الحلب والرعي وفيه بعض النوادر
149
42
* الباب السادس * علل تسمية الدواب وبدء خلقها
152
43
العلة التي من أجلها قيل للفرس أجد، وللبغلة عد، وللحمار حر
152
44
في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام وكانت وحشية
153
45
* الباب السابع * فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها
158
46
في قول النبي صلى الله عليه وآله: الخيل معقود بنواصيها الخير
159
47
في قول الصادق عليه السلام: من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه
171
48
في أن الشوم في المرأة والفرس والدار
179
49
قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة حسناء وأنها كانت بغية
194
50
كان للنبي صلى الله عليه وآله حمار اسمه يعفور
195
51
* الباب الثامن * حق الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها وبعض النوادر
201
52
في قول النبي صلى الله عليه وآله: للدابة على صاحبها خصال ست، وبيان في تسبيح الحيوان
201
53
النهي على ضرب الحيوان
204
54
في أن مولانا السجاد عليه السلام حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط
206
55
بعض مناهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم
215
56
دعاء في الركوب، وآداب الركوب
218
57
* الباب التاسع * اخصاء الدواب وكيها وتعرقبها والاضرار بها وبسائر الحيوانات والتحريش بينها، وآداب انتاجها وبعض النوادر
221
58
معنى قوله تبارك وتعالى: " فليبتكن آذان الانعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله "
221
59
بحث حول اخصاء الحيوانات
222
60
في التحريش بين البهائم
226
61
* الباب العاشر * النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات، وما يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها
229
62
بحث مفصل حول النحل
229
63
في قتل الحيوانات، وما يقتل في الحرم
248
64
في العقرب وقتلها
250
65
في الغراب
251
66
في قول الصادق عليه السلام: تعلموا من الغراب ثلاث خصال، وسبعة أشياء خلقها الله عز وجل لم تخرج من رحم، وقتل الوزغ
262
67
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن قتل خمسة، وأمر بقتل خمسة
264
68
في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار
267
69
في امرأة ربطت هرة
268
70
* في قتل الحية *
271
71
في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لأنها بغت ثلاث مرات وكل مرة تلد ولدا فإذا وضعته بحر التنور فالقته فيه
272
72
في الحية وأسمائها
274
73
في الشقراق والحبارى والهدهد
285
74
في أكل الهدهد، والفاختة، والقبرة، والحبارى، والصرد، والصوام، والشقراق، والخطاف
297
75
* الباب الحادي عشر * القبرة والعصفور وأشباههما
300
76
في النهي عن قتل القبرة وأكل لحمها
300
77
في العصفور وأنواعه والنهي عن قتله عبثا، والبلبل
304
78
* الباب الثاني عشر * الذباب والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة والقرد والحلم وأشباهها
310
79
في قتل البقة والبرغوث والقملة في الحرم
311
80
في أن الذباب نافع للجذام
312
81
في الخنفساء وأن رمادها نافع للقرحة
312
82
كيف يجمع الداء والشفاء في جناحي ذبابة
315
83
في البعوضة وقصتها مع نمرود
320
84
الباب الثالث عشر * الخفاش وغرايب خلقه وعجايب أمره
322
85
معنى قوله تبارك وتعالى: " إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير " وان الطير هو الخفاش وعجائب خلقته
322
86
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام، ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش، وفيها بيان وشرح وتوضيح لغات
323
87
* الباب الرابع عشر * في البوم
329
88
في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلام بعد إن كانت تأوي العمران
329
89
في أن كسرى قال لعامل له: صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه شر الناس، فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا، وقصة رجل كتب شعرا على قصر المأمون
332
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org