وهداهم إلى أمر قد دثر وضل عنه الجمهور وإنما سمى القائم مهديا لأنه يهدى إلى أمر قد ضلوا عنه وسمى بالقائم ع لقيامه بالحق ثم الكتاب بعون الله وحسن توفيقه وافق الفراغ من تعليقه اخر النهار الاثنين رابع عشرين ربيع الأول سنه 682 اثنين وثمانين وستمائة المصطفوية * (الهجرية النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتحية) * وحرر ذلك في 11 شهر صفر ختم بالخير والظفر لسنه 982 اثنين وثمانين وتسعمائة نمقه أقل خدام أهل البيت أبو الخير محمود بن عيسى بن رفيع الامامي كتبه أقل خدمة أهل العلم الحاج عبد الرحيم بن المرحوم أبى الفضل الأفشاري الزنجاني في المنتصف من شهر شعبان 1393 1352 ش
(٢٦٨)