سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن رجل اقيم عليه الحد في الرجم أيعاقب [عليه] في الآخرة؟ قال: «إن الله أكرم من ذلك».
* الشرح:
قوله: (قال: إن الله أكرم من ذلك) من جرى عليه الحد غفر له قطعا وإن دفعه بالتوبة قبل لزومه غفر له أيضا إن قبلت توبته ووقعت شرائطها ولكن قبولها غير متيقن ولذلك كان التائب بين الخوف والرجاء إلى أن يعلم مآل حاله.