(ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا بهى ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود * ومن الناس والدوآب والانعام مختلف ألوانه كذ لك إنما يخشى الله من عباده العلمؤا إن الله عزيز غفور). (1) الحديث 3561. مجمع الزوائد عن ابن عباس: جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: أيصبغ ربك؟
فقال: نعم، صباغا لا ينفض (2)؛ أحمر وأصفر وأبيض. (3) 3562. الإمام الصادق (عليه السلام) - للمفضل بن عمر -: تأمل - يا مفضل - ما أنعم الله تقدست أسماؤه به على الإنسان، من هذا النطق الذي يعبر به عما في ضميره، وما يخطر بقلبه، ونتيجة فكره، وبه يفهم عن غيره ما في نفسه، ولو لا ذلك كان بمنزلة البهائم المهملة، التي لا تخبر عن نفسها بشيء، ولا تفهم عن مخبر شيئا. (4) 2 / 7 الرزق الكتاب (يأيها الناس اذكروا نعمت الله عليكم هل من خلق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون). (5)