الباب العاشر خلق الرياح والسحاب والمطر الكتاب (ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات وليذيقكم من رحمته). (1) (ألم تر أن الله يزجى سحابا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلله ى وينزل من السماء من جبال فيها منم برد فيصيب بهى من يشاء ويصرفه عن من يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالابصار). (2) (واختلف الليل والنهار وما أنزل الله من السماء من رزق فأحيا به الأرض بعد موتها وتصريف الريح ءايت لقوم يعقلون). (3) راجع: البقرة: 164، الأعراف: 57، الحجر: 22، الإسراء: 69، الأنبياء: 81، الفرقان: 48، النمل: 63، الروم: 51، فاطر: 9، الذاريات: 1، القمر: 19، المرسلات: 1، 3.
الحديث 3626. تفسير القمي: قوله: (وتصريف الريح ءايت لقوم يعقلون) (4) أي تجيء من