أخلاقك ".
تجده في العقد الفريد ط مصر 1316.
عيينة بن حصن: وهو من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) يخاطب عمر قائلا: " هيه يا بن الخطاب فوالله ما تعطينا الجزل ولا تحكم فينا بالعدل ".
تجده في المستظرف ج 1 ط مصر والفتوحات الإسلامية ج 2 ص 455، وحياة الصحابة ج 2 ص 598.
سعد بن عامر: قال: " ألا فشر أيامي أيام عمر ".
تجده في الفتوحات الإسلامية ج 2 ص 418.
الشعبي: قال الشعبي بعد أن ضيق عمر على قريش والمسلمين الخناق وحبس الصحابة ومنع الحرية الفكرية والكلامية والحديث وتدوينه، وتدوين السنة، وأي قول فيه تنبؤ أو شئ آخر، ومنع الصحابة المقربين من الخروج، وجعل عليهم العيون والجواسيس في المدينة وخارجها، وضيق عليهم، ولقد كان قتله بيد أبي لؤلؤة فرجا بينا لهم جميعا، فقد ضاق بهم رغم الفتوحات وتغيير الوضع الاقتصادي الذي كان له الأثر المهم لبقاء عمر على السلطة، وإشغال المسلمين عنه، وإلا لأطاحت قريش وبقية المسلمين بحكمه، وهاك ما قاله الشعبي: " ما قتل عمر بن الخطاب حتى ملته قريش واستطالت خلافته ".
تجده في شرح نهج البلاغة ج 1 ص 68.
هذا قول الشعبي رغم ما درت على المدينة وعلى المسلمين في عهده من الأموال الغزيرة، من غنائم الحروب، تلك الحروب التي لو كانت بيد راعيها من ذوي الحكمة والعلم والكفاءة، لدرت على المسلمين عدى الأموال، كنوز العلم والمعرفة التي ما عرفوا استغلالها لعدم كفاية خليفتها.
بل لكانت البلاد الإسلامية، وأينما حلوا بسبب المستوى العلمي والجامعات