- محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار، عن بعض أصحابنا، عن أبي جعفر (عليه السلام) في قول الله عز وجل: وآتيناهم ملكا عظيما. قال: الطاعة المفروضة.
- أحمد بن محمد، عن محمد بن أبي عمير، عن سيف بن عميرة، عن أبي الصباح الكناني قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): نحن قوم فرض الله عز وجل طاعتنا، ولنا صفوا المال، ونحن الراسخون في العلم، ونحن المحسودون الذين قال الله: أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله.
- أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن الحسين بن أبي العلاء قال: ذكرت لأبي عبد الله (عليه السلام) قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال فقال: نعم، هم الذين قال الله تعالى: أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم. وهم الذين قال الله عز وجل: إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا.
- وبهذا الإسناد، عن أحمد بن محمد، عن معمر بن خلاد قال: سأل رجل فارسي الحسن (عليه السلام) فقال: طاعتك مفترضة؟ فقال نعم، قال: مثل طاعة علي ابن أبي طالب (عليه السلام)؟ فقال: نعم.
- وبهذا الإسناد، عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم، عن علي بن أبي حمزة عن بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال سألته عن الأئمة هل يجرون في الأمر والطاعة مجرى واحدا؟ قال: نعم.
- علي، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن محمد بن الفضيل قال: سألته عن أفضل ما يتقرب به العباد إلى الله عز وجل، قال: أفضل ما يتقرب به العباد إلى الله عز وجل طاعة الله وطاعة رسوله وطاعة أولي الأمر، قال أبو جعفر (عليه السلام): حبنا إيمان وبغضنا كفر.
- محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن فضالة بن أيوب، عن أبان، عن عبد الله بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، قال: قلت لأبي