وتقولون إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أخطأ عندما استغفر لمنافق.. وعمر أصاب عندما اعترض عليه!
راجع فضائل عمر، والكثير الكثير! إنا لله وإنا إليه راجعون! والسلام لأهله.
* فأجاب (العاملي):
المسألة بسيطة لا تحتاج إلى الحدة والاتهام!
أنت متخصص في ابن تيمية وقد درست كتبه الكثيرة، فإن كنت لا تعتقد بعصمته، فاذكر لي فكرة أساسية خاطئة من أفكاره!
وسأوافيك إن شاء الله بحديث العماء الذي اعتمد عليه، وتفسيراته المختلفة له في كتبه!!
* فكتب (مشارك) مساء:
يكفي ما تشبعتم به من حقد وأفكار على ابن تيمية، وليس من عادتي ذكر أخطاء علمائنا وخصوصا في مثل هذا الموقع، ولكن سبق أن سألتني سؤالا قريبا من هذا وأجبتك: كل يؤخذ من قوله ويرد، إلا المصطفى صلى الله عليه وسلم، فلماذا الافتراء علي، يا عاملي.
ثق أني لن أسامحك في هذه أبدا ما لم تعتذر.
* فأجابه العاملي:
الحمد لله أني لم أسبك.. أما أنت، فإن شئت كلفت عاملا بأن يلم لك كيسا من سبك وشتمك لنا!!!
ثم.. ما هذا القضاء العادل يا شيخ مشارك: أن المشتوم يجب أن يعتذر من الشاتم؟! فهل هذا من فتاوى ابن تيمية أيضا؟!!