وكتبت له بنفس التاريخ: الحمد لله أنك اعترفت بأن الله تعالى له شبيه والعياذ بالله، وحجتك أن القرآن نفى المثل ولم ينف الشبيه!! وهو قول إمامك ابن تيمية الذي كفره علماء المسلمين بسبب هذا الكلام وأمثاله!!
وكذلك اعترفت بأنك تعتقد بصحة حديث أم الطفيل الذي صححه الشيخ محمد بن عبد الوهاب في آخر كتاب التوحيد..!!
وسؤالي: بالله عليك ألا أخبرتني بدون تقية في صفات ربك؟!!.
أولا: من هو شبيه الله تعالى، برأيك؟؟.
وثانيا: هل تعرف نص حديث أم الطفيل من المصادر المختلفة يا مشارك؟
وما أدراك ما حديث أم الطفيل؟!....
* فأجاب (مشارك) بتاريخ 20 - 7 - 1999:
هل أقريت (كذا) بكذبك عندما لم ترد على هذا كعادتك في الكذب والافتراء، يا عاملي؟ تقول: (وقالوا كان الهواء قبل معبودهم أو معه!!
قال ابن تيمية في مجموعة الرسائل ج 2 جزء 4 ص 95: حديث أبي رزين العقيلي.. أنه سأل النبي (ص)، فقال يا رسول الله: أين كان ربنا قبل أن يخلق خلقه؟ فقال: كان في عماء، ما فوقه هواء ما تحته هواء. فلماذا هذا الكذب والافتراء يا صاحب الهوى. من أين أثبت أن أهل السنة والجماعة يقولون أن الهواء كان موجودا قبل الله. انتهى . ثم هاجمني مشارك شاتما على عادته بسبب أني نقلت عن ابن بطوطة مشاهدته التي رواها في رحلته، مع أنه روى شبيها بها ثلاثة مؤلفين غيره عن ابن تيمية وأن ابن تيمية قال بالتجسيد... ثم قال مشارك: فالحمد لله على