محاولة بعض اليهود أن يتبرؤوا من التشبيه والتجسيم * كتب (العاملي) في شبكة أنا العربي، بتاريخ 9 - 7 - 1999، العاشرة والنصف مساء، بعنوان (عوامل نشأة التجسيم في عقيدة المسلمين)، قال فيه:
- قال ابن حزم في الفصل في الملل ج 1 جزء 1 ص 140:
قال في التوراة: إن الله عز وجل قال لبني إسرائيل: لقد رأيتموني كلكم من السماء فلا تتخذوا معي آلهة الفضة، ثم قال بعد ذلك: ثم صعد موسى وهارون. ونظروا إله إسرائيل...
ذكر في هذا المكان (من التوراة) أن يعقوب صارع الله عز وجل! حتى قالوا: إن الله عز وجل عجز عن أن يصرع يعقوب، أن يعقوب قال:
رأيت الله مواجهة وسلمت عليه.
وقال في ص 212:
ونقل في توراتهم وكتب الأنبياء بأن رجلا اسمه إسماعيل، كان إثر خراب البيت المقدس سمع الله يئن كما تئن الحمامة، ويبكي وهو يقول: الويل الويل لمن أخرب بيته.. أخربت من بيتي، ويلي على ما فرقت من بيتي، وبناتي.
وقال في ص 218:
وفي بعض كتبهم: إن الله تعالى قال لبني إسرائيل: من تعرض لكم فقد تعرض حدقة عيني.
وقال في ص 221: