ولذا يضطر أصحابه إلى الكذب في نقولاتهم، والمراوغة في مؤلفاتهم، والجدل والمكابرة في مناظراتهم..
والشيخ سفر الحوالي في كتابه (منهج الأشاعرة) مثل لواحد من علمائهم الكذابين. (راجع ما كتبه العاملي بتاريخ 21 - 8 - 1999 تحت عنوان:
السقاف يفضح المستوى العلمي لإمامهم الشيخ سفر الحوالي).
تناقضات الألباني وابن تيمية!
* كتب (العاملي) موضوعا في شبكة (هجر الإسلامية)، بتاريخ 21 - 8 - 1999 الخامسة عصرا، بعنوان (السقاف يكشف التناقض بين الألباني وابن تيمية! فهل الحق مع الإمام القديم أو الجديد؟!)، قال فيه:
اطلعت على موضوع كتبه السقاف، في تناقضات الألباني مع إمامه ابن تيمية! وهو أمر لم يجرأ عليه أحد من أتباع ابن تيمية قبله!
وبما أن مسائل العقيدة ليست كمسائل الفقه التي لا يضر اختلاف المجتهدين فيها.. فإن على أتباع الإمامين ابن تيمية والألباني، أن يحددوا موقفهم ويأخذوا بعقيدة الإمام القديم أو الإمام الجديد! وأن يفسروا سبب هذه الجرأة الألبانية على إمامهم السوري!
في ما يلي نص رسالة (البشارة والاتحاف بما بين ابن تيمية والألباني في العقيدة من الاختلاف):
أما بعد: فهذه رسالتنا المسماة ب (النقول الواضحة الجلية في عرض إنكار الألباني في العقيدة على ابن تيمية) أعرض فيها بعض ما وقفت عليه من مسائل عقائدية في التوحيد وقع الخلاف فيها بين ابن تيمية والألباني بشكل