من نصوص التوراة في تحريف التوحيد..!
* كتب (العاملي) بتاريخ 23 - 1 - 2000، موضوعا بعنوان (يزعم اليهود أنهم موحدون.. وهم أول من حرفوا التوحيد وشبهوا الله بخلقه!!)، قال فيه:
بلغ من تحريف اليهود لدينهم أنهم قالوا بتشبيه الله تعالى بخلقه، وأنه محدود بشكل مادي، ثم جعلوا له ولدا، فقالوا: عزير ابن الله، بل قالوا: إن كل اليهود أبناء الله وأحباؤه وشعبه المختار. إلى آخر ما حكى الله تعالى عنهم في القرآن.
في ما يلي نصوص ننقلها من توراتهم الموجودة المطبوعة باسم العهد القديم والجديد، طبعة مجمع الكنائس الشرقية في بيروت:
جاء فيالعهد القديم ص 431:
وعاد الرب يتراءى في شيلوه، لأن الرب استعلن لصموئيل في شيلوه بكلمة الرب. فأرسل الشعب إلى شيلوه وحملوا من هناك تابوت رب الجنود الجالس على الكروبيم.
وفي ص 491:
وقام داود وذهب هو وجميع الشعب الذي معه من بعلة يهوذا، ليصعدوا من هناك تابوت الله الذي يدعى عليه بالاسم، اسم رب الجنود الجالس على الكروبيم.