* فكتب (العاملي):
ما شئت الآن فقل، ما أريده منك فقط هو الجواب هل أن كلمة (تكالبت) في عبارتك حقيقة أو مجاز؟ أو قل لا جواب عندي.
وقل رأيك أنت، ولا تقل لي: قال الطلمنكي أو يزيد بن هارون!.
(يقوم مذهب ابن تيمية وتلاميذه على وجوب الأخذ بالظاهر الحسي للآيات والأحاديث وحرمة تأويلها.. ولكنهم عندما يصلون إلى آية تنقض مذهبهم مثل قوله تعالى: وهو معكم أينما كنتم، وكل شئ هالك إلا وجهه.. يستعملون طريقة ملتوية ويحتجون بكلام شخص أولها غيرهم!!
وأكثر ما احتج ابن تيمية بتأويلات شخص اسمه يزيد بن هارون والطلمنكي، وأكثر ما يحتج ابن باز بالطلمنكي)!!
* وكتب (راشد الإماراتي) بتاريخ 11 - 7 - 1999:
الرد على العاملي: لو كان قول الله تعالى لإبليس: وما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي يحمل على المجاز، لكان لإبليس حجة على الله في أن يقول:
وأنا كذلك خلقتني بيدك، فلماذا خص الله آدم بالذكر؟؟!!
ثانيا: استخدم الله عز وجل صيغة التثنية في كلمة بيدي الدالة على الحقيقة، والتثنية لا تجوز في المجاز. وأنا أعطيك مليون سنة وأكثر لكي تأتي بمثال فيه تثنية في المجاز، وابدأ من الآن....
وقد أجابه العاملي وغيره في موضوع مستقل، بأن اليد في العربية مفردا ومثنى وجمعا، تستعمل بمعنى القدرة والنعمة، مثل لا أنسى أياديك عندي...
لكن الإماراتي أطال في إصراره على أن يد الله تعالى في آية (يد الله فوق أيديهم) وغيرها، بمعنى اليد الحقيقية، وليست مجازا، ودليله أن اليد وإن