عقيدة ابن تيمية لا تخالف عقيدة من سبقوه من العلماء الأجلاء. ولكن في نقلك هذا، فلا أستطيع أن أتكلم فيه، ليس هذا لأني أشكك في ابن تيمية، ولكن لأني لا أريد أن أخوض في أمر أنا أجهله، هذا فقط.
أتكلم في أمر، وأنا على بينه فيه.
فكتب (العاملي) بتاريخ 12 - 3 - 2000، السادسة مساء:
شكرا لك يا أخ أبا فراس، على توقفك في الموضوع، وعدم الكلام فيه بغير علم.. ولكن اعلم يا أخي أن ابن تيمية هو هذا!! إنه مغرم بعقيدة اليهود وأحاديث حاخاماتهم، وهو يستشهد بها دائما في كتبه!! وهذا النص هو قنبلة في عقيدة ابن تيمية!! فهو يدعو المسلمين صراحة إلى الأخذ بعقيدة التوراة التي هي مملوءة من التجسيم والافتراء على الله تعالى.. وسوف أكتب لك نماذج منها، إن شاء الله.
وكتب (متى اللقيا) بتاريخ 19 - 3 - 2000، السادسة مساء:
للرفع. الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الحمقى.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 21 - 3 - 2000، الثانية عشرة صباحا:
أتعجب من أتباع ابن تيمية، كيف يرون أنه يدعوهم إلى التجسيم اليهودي واتباع التوراة!!! ثم يسمونه شيخ الإسلام!
* وكتب (الفاروق) بتاريخ 21 - 3 - 2000، السادسة والنصف مساء:
مولانا العاملي، مرة أخرى يا مرحبا يا مرحبا.
عزيزي، ما رأيك بكلام القائد الراحل - قدس الله سره - في كتابه التعليقة على الفوائد الرضوية، وتعدد الأنفس ومصدرها العقل الواحد.