اليهودي الحديث يجعل لليهود ربا جديدا نفعيا كذلك، ذلك هو تربة فلسطين وزهر برتقالها، والذي يقرأ رواية (طوبى للخائفين) للكاتبة اليهودية يائيل ديان ابنة القائد الصهيوني العسكري موشى ديان.. إلى آخر ما كتبه..
* فكتب (مشارك) بتاريخ 11 - 7 - 1999:
نحن نؤمن بما في القرآن والسنة يا عاملي، فإن كان ما في التوراة المحرفة موافقا لما عندنا أخذنا به، لأنه أصلا من عندنا! هل فهمت؟.
* وكتب (عرباوي 4) بتاريخ 11 - 7 - 1999:
(كنت فاكرهم نواصب طلعوا يهود...!) لا لوم عليكم بعد اليوم إذا طعنتم بأهل البيت عليهم السلام، وعلى رأسهم بطل الإنسانية الخالد علي بن أبي طالب، حيث أطار سيفه ذو الفقار برؤوس أسيادكم وحاخاماتكم في بدر وحنين، وخيبر والخندق... مساكين!
* وكتب (العاملي) بتاريخ 11 - 7 - 1999:
لقد شهد إمامك ابن تيمية بأن كل ما في التوراة من تجسيم فهو مطابق لما في (السنة)!! وهذا يعني أن كل ما يعارضه يجب رده، وهذا هو مسلككم عمليا، فأنتم تردون كل الأحاديث التي تنفي الرؤية بالعين، وتنفي تجسيم الله تعالى والشبيه له!! وتأخذون بما!! ثبت ذلك ولو كان ضعيفا، كحديث لقيط العقيلي في العماء، وحديث أم الطفيل عن معبودكم الشاب الأمرد، الأجعد الشعر، المدلل، اللابس نعلين من ذهب! وحديث الأوعال والأسد والثور التي تحمل عرشه، كما في التوراة، وحديث العرش وطقطقته وصريره وأزيزه، لأن خشبه جديد كخشب محمل الجمل الجديد! وحديث أنه يفضل من العرش أربع أصابع، حتى يقعد معبودكم فيها إلى جانبه من يحبه... إلخ.