إذا عرف السبب...
(وسأله (سماحة):
المصدر؟
* فأجابه (عرفج):
المصدر: chapter p 680 5 - Holy BIble Songs of Solomons وتوجد إشارات كثيرة في كتاب أحد المؤرخين الأوروبيين وعنوانه (الحقيقة والأسطورة في التوراة).
* فكتب (مشارك) بتاريخ 4 - 7 - 1999:
نحن نؤمن بالكتاب والسنة وبما جاء فيهما، ولا نأخذ ديننا مما جاء في التوراة المحرفة، وأيضا لا نأخذ ديننا من الفلاسفة والزنادقة، الذي (كذا) أرادوا تنزيه الله حتى جعلوه كالعدم، وهذا حال أهل البدع.
وأنا أسألك يا عرفج: ماذا تعرف عن ربك، وهل أنت من المعطلة الذين لا يستطيعون إثبات أي شئ لله.
* فكتب (العاملي) في مساء 4 - 7 - 1999:
اعتقادنا بالله تعالى أنه شئ لا كالأشياء، ولا نقول جسم لا كالأجسام كالوهابيين!
وقولنا (شئ) لكي نخرجه عن الحدين: حد التعطيل، وحد التشبيه.
فالتعطيل مساوق لنفي وجوده، وهو كفر به والعياذ بالله. والتشبيه جعله جسما خاضعا للزمان والمكان، وهو توثين وتصنيم له، والعياذ بالله!