وفي ص 366:
ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع الذي من أجل السرور الموضوع أمامه احتمل الصليب مستهينا، بالخزي، فجلس في يمين عرش الله.
وفي ص 399:
من يغلب فسأعطيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا أيضا وجلست مع أبي في عرشه. من له أذن فليسمع ما يقول الروح للكنائس.
وفي ص 399 - 400:
بعد هذا نظرت وإذا باب مفتوح في السماء والصوت الأول الذي سمعته كبوق يتكلم معي قائلا: إصعد إلى هنا فأريك ما لا بد أن يصير بعد هذا.
وللوقت صرت في الروح وإذا عرش موضوع في السماء وعلى العرش جالس.
وكان الجالس في المنظر شبه حجر اليشب والعقيق وقوس قزح حول العرش في المنظر شبه الزمرد. وحول العرش أربعة وعشرون عرشا.
ورأيت على العروش أربعة وعشرين شيخا جالسين متسربلين بثياب بيض وعلى رؤوسهم أكاليل من ذهب.
ومن العرش يخرج بروق ورعود وأصوات.
وأمام العرش سبعة مصابيح نار متقدة هي سبعة أرواح الله.
وفي ص 400:
وشكرا للجالس على العرش إلى أبد الآبدين.
وفي ص 401:
ونظرت وسمعت صوت ملائكة كثيرين حول العرش والحيوانات والشيوخ وكان عددهم ربوات ربوات وألوف ألوف. وكل خليقة مما في السماء