غفر الله لك ولذريتك ولولدك ولأهلك ولشيعتك ولمحبي شيعتك، فأبشر فإنك الأنزع البطين. قال في النهاية: وفي صفة علي (البطين الأنزع) أي العظيم البطن من العلم والإيمان.
ومنهم العلامة محمد بن عبد الرحمن السخاوي الشافعي في (استجلاب ارتقاء الغرف) (ص 40 نسخة اسلامبول).
روى الحديث بمثل ما تقدم عن (تفسير آية المودة).