أبي طالب، والأئمة من ذريته إلى الألوهية والنبوة، ووصفوهم من الفضل في الدين والدنيا إلى ما تجاوزوا فيه الحد، وخرجوا عن القصد، فهم ضلال كفار.
يتبين من هذا أن الشيعة الإمامية لا يغالون في أئمتهم " ع "، ولا يكرهون أصحاب الرسول " ص "، فنسبه الغلو إليهم في الحب والبغض كذب وافتراء.