(مسألة 18): إذا علم التابع بمفارقة المتبوع قبل بلوغ المسافة ولو ملفقة بقي على التمام بل لو ظن ذلك فكذلك (2)، نعم لو شك في ذلك فالظاهر القصر (3) خصوصا لو ظن العدم، لكن الأحوط في صورة الظن
____________________
(1) على الأحوط. (النائيني، البروجردي، الفيروزآبادي، الگلپايگاني).
* قد مر الإشكال فيه. (آقا ضياء).
* على الأحوط وفي العدم قوة. (آل ياسين).
* الأظهر عدم وجوبه. (الجواهري).
* بل الأقوى عدم وجوب الاستخبار. (الحائري).
* فيه نظر. (الحكيم).
* على الأحوط وإن كان الأقوى عدم الوجوب. (الإمام الخميني).
* الأقوى عدم الوجوب بل يبقى على التمام حين يتبين الحال. (كاشف الغطاء).
* على الأحوط والأظهر عدم الوجوب. (الخوئي).
(2) في حجية الظن نظر بل الأصل بمنزلة اليقين بالعدم فيترتب عليه آثار القصر وإن كان الأحوط الجمع أيضا بل لا يترك. (آقا ضياء).
* إذا كان بحيث لا يتحقق قصد المسافة مع الظن بل ومع الشك. (الجواهري).
(3) بل الظاهر التمام وإن ظن العدم ما لم يبلغ حد الاطمئنان كما في المسألة الآتية. (آل ياسين).
* بل الظاهر هو الإتمام إلا إذا كان الشك ناشئا من احتمال حدوث مانع يمنعه من التبعية غير معتد به عند العقلاء. (البروجردي).
* الأقوى التمام إلا مع العلم أو الاطمئنان بعدم المفارقة. (الحائري).
* إذا حصل له العزم على استمرار السفر. (الحكيم).
* قد مر الإشكال فيه. (آقا ضياء).
* على الأحوط وفي العدم قوة. (آل ياسين).
* الأظهر عدم وجوبه. (الجواهري).
* بل الأقوى عدم وجوب الاستخبار. (الحائري).
* فيه نظر. (الحكيم).
* على الأحوط وإن كان الأقوى عدم الوجوب. (الإمام الخميني).
* الأقوى عدم الوجوب بل يبقى على التمام حين يتبين الحال. (كاشف الغطاء).
* على الأحوط والأظهر عدم الوجوب. (الخوئي).
(2) في حجية الظن نظر بل الأصل بمنزلة اليقين بالعدم فيترتب عليه آثار القصر وإن كان الأحوط الجمع أيضا بل لا يترك. (آقا ضياء).
* إذا كان بحيث لا يتحقق قصد المسافة مع الظن بل ومع الشك. (الجواهري).
(3) بل الظاهر التمام وإن ظن العدم ما لم يبلغ حد الاطمئنان كما في المسألة الآتية. (آل ياسين).
* بل الظاهر هو الإتمام إلا إذا كان الشك ناشئا من احتمال حدوث مانع يمنعه من التبعية غير معتد به عند العقلاء. (البروجردي).
* الأقوى التمام إلا مع العلم أو الاطمئنان بعدم المفارقة. (الحائري).
* إذا حصل له العزم على استمرار السفر. (الحكيم).