ان للعرب في مثله مذهبين: الأفصح جعل همزة الوصل ألفا والثاني جعلها بين بين كقوله:
82 - االخير الذي انا ابتغيه * أم الشر الذي هو يبتغينى (1) قوله (للبس) يعنى التزموا أحد الشئيئن ولم يحذفوا للبس إذ لو حذفوا التبس الاستخبار بالخبر إذ همزة الوصل في الموضعين مفتوحة كهمزة الاستفهام بخلاف نحو (اصطفى البنات)؟ وقوله:
83 - استحدث الركب من أشياعهم خبرا (2)