أيقيم أهلك بالستار وأصعدت * بين الوريعة والمقاد حمول؟
قال: الوريعة حزم لبني فقيم بن جرير بن دارم، وقال المرقش الأصغر واسمه ربيعة بن سفيان:
تبصر خليلي هل ترى من ظعائن * خرجن سراعا واقتعدن المفائما تحملن من جو الوريعة بعدما * تعالى النهار وانتجعن الصرائما تحلين ياقوتا وشذرا وصيغة * وجزعا ظفاريا ودرا توائما سلكن القرى والجزع تحدى جمالهم، * ووركن قوا واجتزعن المخارما فآلى جناب حلفة فأطعته، * فنفسك ول اللوم إن كنت لائما كأن عليه تاج آل محرق * بأن ضر مولاه وأصبح سالما باب الواو والزاي وما يليهما وزاغر: بالفتح، والغين معجمة، وراء: قرية من قرى سمرقند.
وزدول: بالفتح ثم السكون، ودال مهملة، وواو، ولام: من قرى جرجان.
الوزوازة: بالفتح ثم السكون، وواو، وبعد الألف زاي أخرى، وهاء: مائة لكعب بن أبي بكر كانت تسمى جفر الفرس، وقد مر في موضعه.
وزوان: أحسبها من قرى أصبهان.
وزوالين: من قرى طخارستان قرب بلخ.
وزوين: بالفتح ثم السكون، وكسر الواو ثم ياء، ونون: من قرى بخارى.
الوزيرة: بلدة باليمن قرب تعز، منها الفقيه عبد الله ابن أسعد الوزيري صنف كتابا في شرح اللمع لابي إسحاق الشيرازي سماه غاية الطلب والمأمول في شرح اللمع في الأصول، وكان يسكن في ذي هزيم إلى آخر سنة 613.
الوزيرية: قريتان بمصر إحداهما في كورة الغربية والأخرى في كورة البحيرة.
باب الواو والسين وما يليهما وساع: يجوز أن يكون معدولا عن واسع فيكون مبنيا على الكسر: قرية من قرى عثر من ناحية اليمن.
وسادة: موضع في طريق المدينة من الشام في آخر جبال حوران ما بين يرفع وقراقر، مات به الفقيه يوسف بن مكي بن يوسف الحارثي الشافعي أبو الحجاج إمام جامع دمشق وكان سمع أبا طالب الزينبي وغيره، وكانت وفاته بهذا الموضع راجعا من الحج سنة 555، قاله ابن عساكر.
وسافر در: بالفاء، وسكون الراء، ودال مهملة ثم راء..
الوسائد: جمع وسادة، ذات الوسائد: موضع في بلاد تميم بأرض نجد، قال متمم بن نويرة:
ألم تر أني بعد قيس ومالك * وأرقم غياظ الذين أكايد وعمر بوادي منعج إذ أجنه، * ولم أنس قبرا عند ذات الوسائد الوسباء: بالفتح ثم السكون، وباء موحدة: ماء لبني سليم في لحف أبلى، وقد ذكرته، وهو مرتجل.