قليب بين العبامة والعنابة في مستوى الغوطة والرمة.
نهي الأكف: بكسر النون وتفتح، والهاء ساكنة، والياء معربة، بوزن ظبي، والأكف جمع كف، وقد ذكر معنى النهي في الذي قبله: وهو موضع في قوله:
وقلت تبين هل ترى بين ضارج * ونهي الأكف صارخا غير أعجما النهيب: بالفتح ثم الكسر، وياء ساكنة، وباء موحدة، كأنه فعيل بمعنى مفعول: موضع.
النهيض: تصغير النهض، وله معان، نهض البعير:
ما بين الكتف والمنكب، والنهض: الظلم، والنهض:
العتب، والنهض: طريق صاعد في الجبل، وجمعه نهاض، والنهيض: موضع في بلادهم في قول نبهان:
أرادوا جلائي يوم فيد وقربوا * لحى ورؤوسا للشهادة ترعس سيعلم من ينوي جلائي أنني * ركبت بأكناف النهيض حبلبس نهية: بالفتح ثم الكسر، وياء مشددة، والنهية الناقة السمينة: موضع، عن ابن الأعرابي.
نهي: بالكسر ثم السكون، والياء معربة: اسم ماء.
نهي: قرية بين اليمامة والبحرين لبني الشعيراء.
ونهي الدولة: قرية أخرى.
باب النون والياء وما يليهما نيات: موضع في بلاد فهم في أخبار هذيل.
نيار: بالكسر، والتخفيف، أطم نيار: بالمدينة وهو في بيوت بني مجدعة من الأنصار، عن الزهري.
نيازى: بكسر النون، وبعد الألف زاي مفتوحة:
قرية كبيرة بين كس ونسف، ينسب إليها نيازكي، وربما قيل نيازه، وربما ينسب إليها نيازوي، ينسب إليها أبو نصر أحمد بن محمد بن الحسن بن حامد بن هارون بن المنذر بن عبد الجبار النيازكي الكرميني من كرمينية، يروي عن أبي الحسن أحمد بن محمد ابن عبد الجليل النسفي والهيثم بن كليب الشاشي وغيرهما، روى عنه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن غنجة وأبو العباس المستغفري، ومات سنة 399 بكرمينية.
نياستر: بالكسر، والسين المهملة، وتاء مثناة من فوقها، وراء: قلعة بين قاشان وقم.
نياع: بالكسر، كأنه جمع النوع، واختلف فيه فقيل هو الجوع، وقيل هو العطش، وهو بالعطش أشبه كقولهم: جائع نائع، فلو كان هو الجوع لم يحسن تكريره وإن كان مع اختلاف اللفظين يحسن التكرار: وهو موضع في قول كثير:
أأطلال دار بالنياع فحمة * سألت فلما استعجمت ثم صمت ويروى النباع، بالباء، وحمة: موضع أيضا.
نيان: كأنه فعلان من النئ ضد النضج: موضع في بادية الشام في قول الكميت:
من وحش نيان أو من وحش ذي بقر * أفنى خلائله الأشلاء والطرد وقال أبو محمد الحسن بن أحمد الأعرابي الغندجاني:
نيان جبل في بلاد قيس، وأنشد:
ألا طرقت ليلى بنيان بعدما * كسا الليل بيدا فاستوت وأكاما وقال ابن ميادة: