وقولا للسحاب: إذا مرتك ال - جنوب وعدت منحل العزالي فجد في دار عرفان إلى أن ترويها من الماء الزلال على تلك الرسوم الا، ومن لي بشم ثرى معالمها البوالي سوق يوسف: بالكوفة منسوبة إلى يوسف بن عمر ابن محمد بن الحكم بن أبي عقيل الثقفي.
سوقة: بضم أوله، وبعد الواو الساكنة قاف: من نواحي اليمامة، وقيل: جبل لقشير له ذكر في أشعارهم، وقيل: ماء وجبل لباهلة، وقال أبو عبيدة في شرح قول جرير:
بنو الخطفى والخيل أيام سوقة جلوا عنكم الظلماء فانشق نورها قال: سوقة موضع بالمروت وهي مجار واسعة بين القفين وبين شرفين غليظين قريبة من حائل، وحائل: ماء ببطن المروت وسوقة قريبة منه، كانت قيس بن عيلان بن الحارث على بنى سليط بسوقة فاستنقذتهم بنو الخطفى فامتن عليهم جرير بذلك.
سوقة أهوى: بالربذة، قال ابن هرمة:
قفا ساعة واستنطقا الرسم ينطق بسوقة أهوى أو ببرقة عوهق تماشت عليه الريح حتى كأنه عصائب ملبوس من العصب مخلق سوقين: قال محمد بن إسماعيل البخاري: مات إبراهيم ابن أدهم سنة 161 ودفن بسوقين حصن ببلاد الروم، قال ابن عساكر: كذا قال والمحفوظ أنه مات سنة 162، وقال غيره: مات بجزيرة من جزائر البحر غازيا.
سولاف: بضم أوله، وسكون ثانيه، وآخره فاء:
قرية في غربي دجيل من أرض خوزستان قرب مناذر الكبرى، كانت فيها وقعة بين أهل البصرة والخوارج الأزارقة، قال عبيد الله بن قيس الرقيات:
ألا طرقت من أهل بشنة طارقة، على أنها معشوقة الدل عاشقه تبيت وأرض السوس بيني وبينها، وسولاف رستاق حمته الأزارقة إذا نحن شئنا صادفتنا عصابة حرورية أضحت من الدين مارقه سولان: بلفظ تثنية السول، وهو الأمنية، ثم استعمل علما فأعرب: موضع.
سولة: قلعة على رابية بوادي نخلة تحتها عين جارية ونخل، وهي لبني مسعود بطن من هذيل، أنشدني أبو الربيع سلمان بن عبد الله الريحاني قال: أنشدني محمد بن إبراهيم بن قرية لنفسه:
مرتعي من بلاد نخلة بالصيف بأكناف سولة والزيمه في أبيات ذكرت في الحميمة.
سونايا: بضم أوله، وبعد الواو الساكنة نون، وبعد الألف ياء مثناة من تحت، وألف مقصورة:
قرية قديمة كانت ببغداد، ينسب إليها العنب الأسود الذي يتقدم ويبكر على سائر العنب مجناه، ولما عمرت بغداد دخلت هذه القرية في العمارة وصارت محلة تعرف بالعتيقة لذلك، وبها مشهد لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه، وقد درست الآن.
سونج: قرية كبيرة من نواحي نسف، منها محمد ابن أحمد بن أبي القاسم بن إسحاق بن أحمد أبو بكر اللؤلؤي المعروف بالفقيه السونجي، سكن