مكتوبة بالحروف الحميرية أو المسند فإننا لم نتحقق من ذلك لأنه يحتاج إلى التخصص والفراغ التام وقد استنتجنا من رؤيتنا لها ان هذه الأماكن التي هي بين الجبال كانت في يوم من الأيام مساكن لأقوام نزلوا بها ولا يبعد أن يعثر الباحث بين هذه الجبال على كهوف وغيران تحتفظ في زواياها على آثارهم وكنوزهم كما رأى بعضهم ذلك (1)
(١٣١)