الا يستسيغه الانسان في غيرها.
(أما بيان ما يستحسن لنا اتباعه) ففي نحو هذه الكلمات:
اشتريه، ومثويه، وإحديهما، ويغشها، وتقويها، وهل أتيك وترضيه ونجيكم.
فكتابة الرسم العثماني لها أصح من كتابتنا لان أصلها يأتي ونحن نكتبها بالألف هكذا: اشتراه، مثواه، إحداهما، يغشاها تقواها، وهل اتاك، ترضاه، نجاكم.
(ويستحسن لنا اتباعه أيضا) في الهمزات المرسومة في نحو هذه الكلمات: " واسئل، والمنشئات، والظمئان، وقرءان، ومئاب ووطئا، وخطئا، وليطفئوا، ومسئولا، وشركاءى، والمسئ ويسئمون، ويجئرون، وشطئه، وشيئا " وقد نتفق مع مرسوم المصحف في كتابة بعض الكلمات ولكثرة استعمالنا لها لا نشعر بذلك (مثاله) بسم الله الرحمن الرحيم، لا إله إلا الله ، هذا، ذلك، هأنتم، هؤلاء، ههنا، أولئك، أولاء، أولو (1)