مصادر الحديث، وإذا دققنا جيدا في إسناد هذه الأحاديث، يتضح لنا أنها جميعا تفتقد السند الموثوق المعتبر، وأن أكثر هذه الروايات موضوعة.
أليس من الأفضل صرف النظر عن تلك الروايات غير الموثوقة، وإرجاع علمها إلى أصحابها، وتقبل كل ما يبينه ظاهر الآيات بذهنية صافية ومتفتحة، لنريح أنفسنا من عناء الإشكالات الفارغة.
* * *