فاقرؤوا ما قص الله عليكم من خبرهم " (1).
هذا التفسير قد يكون إشارة إلى تفسير ثان، على أية حال فالجمع بين التفسيرين لا ضرر فيه، لأن آثار قوم لوط الباقية شاخصة للأبصار، إضافة إلى أن آيات القرآن الكريم تتطرق لأخبار قوم لوط والعذاب الذي نزل عليهم.
* * *