غنما له، وكان من أقوى الناس، فقال له: يا ركانة أرأيت إن صرعتك أتؤمن بي؟
قال: نعم. فصرعه ثلاثا، ثم عرض عليه بعض الآيات ودعا عليه الصلاة والسلام شجرة فأقبلت، فلم يؤمن وجاء إلى مكة فقال: " يا بني هاشم ساحروا بصاحبكم أهل الأرض ". فنزلت فيه وفي أضرابه هذه الآية.
* * *