معناه وما محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلا شرف للخلق حيث هداهم إلى الرشد، وأنقذهم من الضلالة، لما نسبوه إلى الجنون. وصفه بما ينفي ذلك عنه. وقيل: المراد بالذكر:
انه يذكرهم أمر آخرتهم، والثواب والعقاب، والوعد والوعيد. قال الحسن: دواء إصابة العين أن يقرأ الانسان هذه الآية.