((رواه) النسائي وأحمد والبزار بسند جيد. هذا هو الذي استقر الرأي عليه أخيرا خلافا لما كنت ذكرته في (تمام المنة) (ص 185) وغيره فليعلم.)!!!!
أقول: كيف سيعلم ذلك وقد ضعفته في جميع كتبك؟!! ثم قلت في موضع مزوي مخفي ما قلت هنا من هذيان فارغ!!
وأين ذهب قولك في معرض الرد على من تريد (ومن ذلك تعلم أن من حسن إسناده قديما وحديثا فما أحسن) (132) كالحافظ ابن حجر؟!!
ولماذا لم تعد فتقول (بل أحسن)؟!!!
ولن يحسن سند حديث ولا يجوز أن يجود إذا كان معارضا للقرآن (ومن أساء فعليها)!!!!
فهل بقي معارضا للقرآن أم ذهب التعارض الذي هو خيال قائم في ذهنك مثل خيال المعرفة بعلم الحديث الذي تظنه بنفسك؟!!!
ومنه يتبين أن أحكامك على الأحاديث فاشلة ومجازفة لا قيمة لها البتة!!!
ولماذا لا تعتذر إذن لمن تطاولت عليهم من العلماء (قديما وحديثا!!) ممن حسنوا الحديث؟!!! كما لم تتأسف ولم تعتذر من كثير من العلماء الذين تطاولت عليهم لتصحيحهم بعض الأحاديث التي ذهبت في مقام الرد عليهم إلى تسفيههم وتغليطهم وعيبهم!! مثل حديث أبي هريرة مرفوعا: (أفش السلام...) الذي ضعفته في ضعيفتك (3 / 492) وعبت على ثمانية أنهم