أحدكم إلى إنسان فليبدأ بنفسه وإذا كتب فليترب كتابه فإنه أنجح ". وعن سلمان " لم ين أحد أعظم حرمة من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أصحابه يكتبون من فلان إلى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وغير ذلك " وفي الوجيز " إن العجم " إلخ. فيه محمد بن عبد الرحمن مجهول قلت له شاهد عن العلاء وصححه الحاكم. أنس " رد جواب الكتاب حق كرد السلام " فيه أحمد بن عبد الله منكر الحديث عن الحسن بن محمد يروي الموضوعات: قلت له شاهد عن ابن عباس موقوفا. وفي اللآلئ " إن الجواب الكتاب " إلخ. موضوع قلت له شاهد بإسناد ضعيف، وفي المقاصد المحفوظ وقفه ورفعه ليس بقوي. " إذا كتب أحدكم كتابا فليتربه " إلخ. أخرجه الترمذي عن جابر وقال أنه منكر قال ابن معين إسناده لا يساوي فلسا وأخرجه الديلمي عن ابن عباس والطبراني عن أبي الدرداء مرفوعا وكلها ضعيفة. " إكرام الكتاب ختمه " فيه السدي متروك. " من نظر في كتاب أخيه بغير إذنه فإنما ينظر في النار " طرقه كلها واهية وأمثلها ضعيفة.
" الجالس وسط الحلقة ملعون " صحح على شرط الشيخين. " إنما يعرف الفضل لأهل الفضل ذووا الفضل " للعسكري قال حين أقبل علي فوسع له أبو بكر فجلس بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم فسر به وقاله، قال الصغاني هو موضوع.
" لا يأبى الكرامة إلا الحمار " عن ابن عمر رفعه وقيل هو قول علي حين ألقى له وسادة فجلس عليها، وفي اللآلئ قال ابن حبان فيه زربي منكر قلت روى له الترمذي وابن ماجة. في المختصر " إذا مدح المؤمن ربا الإيمان في قلبه " للطبراني ضعيف. " عقرت الرجل عقرك الله " قاله لمن مدح رجلا لم يوجد. " لو مشى رجل إلى رجل بسكين مرهف كان خيرا له من أن يثني عليه في وجهه " لم يوجد. في الذيل " من صلى الفجر في جماعة وخرج من المسجد فمر بعشرين نفسا فسلم عليهم ثم مات في ذلك اليوم غفر له " فيه الأشناني دجال. ابن عباس رفعه " من لقي أخاه عند الانصراف من الجمعة فليقل تقبل الله منا ومنك فإنها فريضة أديتموها إلى ربكم " فيه نهشل كذاب.