الموفى سبعين والسادس والسابع والسبعون بعد خمس المائة والسادس والثمانون بعد خمسمائة والمجلس الحادي بعد ست المائة والفقير عبد الله بن يوسف بن أبي الفوارس المعدني الحنبلي فاته المجلس السابع والستون بعد خمس المائة والمجلس الموفى سبعين بعد خمس المائة والمجلس الموفى ثمانين بعد الخمسمائة والثامن والثمانون أيضا - سمع هذا المجلد ثلاثة كان النوم يعتريهم أحيانا حالة السماع وكانوا يتحدثون أحيانا ولهم فوات - وهم صفى الدين أبو بكر بن تمام بن أبي الحسن بن محبور البعلبكي الشافعي فاته المجلس السابع والعشرون بعد الخمسمائة وهو المجلس الأول من هذا المجلد والثامن والتاسع والموفى ثلاثين بعد خمس المائة والحادي والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس والسابع والثلاثون بعد الخمسمائة، وصلاح الدين صالح ابن الشيخ الزاهد الورع إبراهيم بن أحمد العادلي وفاته المجلس التاسع والعشرون بعد خمس المائة والمجلس الموفى ثلاثين والحادي والثاني والثلاثون بعد خمس المائة والرابع والثلاثون بعد خمس المائة والرابع والأربعون بعد الخمسمائة والثامن والأربعون بعد الخمسمائة والرابع والخامس والخمسون بعد الخمسمائة والمجلس الموفى ستين بعد الخمسمائة والثاني والستون والسادس والثمانون بعد الخمسمائة، واخوه تاج الدين احمد ابن الشيخ إبراهيم الفارقي فاته المجلس الثامن والعشرون بعد الخمسمائة والتاسع والموفى ثلاثين بعد خمس المائة والحادي والثاني والثالث والرابع والخامس والثلاثون بعد خمس المائة والرابع والا ربعون بعد خمس المائة والرابع والخمسون بعد خمس المائة والثاني والستون بعد الخمسمائة والمجلس الموفى ثمانين بعد الخمسمائة والرابع والثمانون بعد الخمسمائة والسابع والثمانون بعد الخمسمائة وصح ذلك وثبت في تسعين مجلسا آخرها في يوم الخميس سادس عشر جمادى الأولى من سنة أربع وثلاثين وستمائة بدار الحديث السلطانية الملكية الأشرفية وفق الله سبحانه واقفها وغفر له - وسمع مثبت الأسماء سماعا صحيحا من (باب دية أهل الذمة) إلى آخر هذه المجلدة العبد الفقير إلى رحمة ربه عبد الرحمن بن علي بن الفتح بن عبد الله الدمشقي الشافعي المرتب بدار الحديث الأشرفية والنقيب بها والخط له عفا الله عنه ورحمه - والمجالس المعينة للطلبة فوات في هذا التسميع مرقوما في حواشي هذا المجلد على كل مجلس بخط الشيخ الامام المسمع أعاد الله من بركاته ومتع للاسلام والمسلمين بطول بقائه، فليعلم ذلك والحمد لله رب العالمين حق حمده وصلواته على سيدنا محمد خير خلقه وعلى آله وصحبه وسلم وفيه كشط بسماعه وبطول بقائه من، ومحمد بن عبد، وأبو محمد شروة بن عمر بن حسين وتسعين مجلسا آخرها والمعينة للطلبة فوات في ذلك جميعه صحيح فليعلم - قرأت جميع هذا المجلد الثامن وما قبله على سيدنا ومولانا الشيخ الامام العالم العلامة الحبر الكامل بقية السلف جمال الأئمة قاضى القضاة وتقى الدين أبى عبد الله محمد بن الحسين بن رزين الشافعي أمتع الله بحياته ونفع ببركاته وذلك بسماعه لا كثر ذلك من الشيخ تقى الدين ابن الصلاح واجازته للباقي منه وبسماعه للقدر الذي اجازه له الشيخ تقى الدين من الشيخ شرف الدين بن أبي الفضل واجازته للباقي منه وذلك معين في النسخة بسماع الشيخين تقى الدين ابن الصلاح وشرف الدين ابن أبي الفضل من أبى الفتح منصور الفراوي بسنده فيه - وسمع جميع ذلك الموليان السيدان النبيلان الأصيلان زين الدين أبو عبد الله احمد وصدر الدين أبو الخير عبد البر وكذا سيدنا الشيخ المسمع وسمع جماعة آخرون بفوات لا تحصر أسماؤهم وصح ذلك وثبت في مجالس آخرها يوم الأحد الخامس والعشرون من جمادى الآخرة سنة أربع وسبعين وستمائة بالقاهرة المعروفة بالمدرسة السلطانية الطاهرة والحمد لله وحده وصلواته على سيدنا محمد نبيه وآله وصحبه وسلامه -
(٣٥٠)