طاعتك، ويسلسون لركوب معاريض التلف الشديد في ولايتك (71).
(وقد كانت من رسول الله صلى الله عليه وآله سنن في المشركين، ومنا بعده سنن، [و] قد جرت بها سنن وأمثال في الظالمين، و [في] من توجه قبلتنا وتسمى بديننا (72) وقد قال الله لقوم أحب إرشادهم: (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم، فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر، ذلك خير وأحسن تأويلا) [62 النساء: 4] وقال [تعالى]: (ولو ردوه إلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منه، ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا) [82 النساء: 4] فالرد