فإن تسأليني كيف أنت فإنني (17) * صبور على ريب الزمان صليب يعز علي أن ترى بي كآبة * فيشمت عاد أو يساء حبيب شرح المختار (29) من خطب نهج البلاغة من شرح ابن أبي الحديد:
ج 2 ص 114، وبعدها، ورواه أيضا في الإمامة والسياسة ص 55، ورواه أيضا في البحار: ج 8 / 673، وفي ترجمة عقيل [ظ] من الدرجات الرفيعة 156، ونقل قطعة منها في المختار (36) من كتب النهج، وتمامه في المختار (36) من كتب المستدرك، ورواه في ختامه في دفع الشبهات عن نهج البلاغة عن الحدائق الوردية. ورواه في قصة أم حكيم وأخباره مقتل ابني عبيد الله ابن العباس من كتاب الأغاني: ج 16، ص 268 ط مصر، وفي ط بيروت: ج 15، ص 104، قال: حدثنا محمد بن العباس اليزيدي، قال: حدثني عمي عبيد الله بن محمد، قال: حدثني جعفر بن بشير، قال: حدثني صالح ابن يزيد الخراساني، عن أبي مخنف، عن سليمان بن أبي راشد، عن ابن أبي الكنود عبد الرحمن بن عبيد، قال: كتب عقيل بن أبي طالب إلى أخيه علي بن أبي طالب عليه السلام: (أما بعد فان الله جارك من كل سوء، وعاصمك من المكروه) الخ. وذكره تحت الرقم (546) من جمهرة رسائل العرب: ج 1، ص 596، نقلا عن الأغاني: 15 / 44، وعن شرح ابن أبي الحديد: ج 1 / 155، وعن الإمامة والسياسة: 1، ص 44، وذكره أيضا في ثقافة الهند، ص 59، عن الأغاني والإمامة والسياسة ص 57.
أقول: وأشار إليه ابن عبد ربه في الجزء الثاني من العقد الفريد قبيل