ورواها أيضا في كتاب مصابيح الظلام في الحديث 436، من محاسن البرقي ص 289، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر اليماني رفعه إلى علي عليه السلام.
ورواها أيضا في باب علل الشرائع وأصول الإسلام وهو الباب: (182) من كتاب علل الشرائع ص 247 عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم ابن عمر...
ورواها أيضا في الحديث الرابع من الباب الثاني من كتاب الزهد للحسين ابن سعيد الأهوازي عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني مرفوعا.
كما رواها مرسلة في كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1، ص 76.
ورواها أيضا في الحديث: (30) من الباب الأول من أبواب مقدمات العبادات من كتاب وسايل الشيعة: ج 1، ص 16 عن كتاب الزهد والعلل والفقيه.
كما رواها عن كتاب العلل في البحار: ج 16 ص 116، في السطر 3 عكسا، ط الكمباني ورواها في ج 17، ص 105، عن الأمالي والمصابيح وعلل الشرائع، وقريبا منها رواه في القسم الثاني من ج 15، ص 17، في السطر 16، عن الإمام الباقر عليه السلام.
ولكن الذي يجب التنبيه عليه انه بناء على رواية الهيثم بن عدي من أنه عليه السلام خطب بها في النهروان - بعد خطبته القصيرة الحاثة لهم للمسير إلى الشام وحرب معاوية - أن طبع الحال يقتضي تعقيب الخطبة بما يربطها بالغرض