وهم سكوت مذعنون، لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر، فوجدت القتال أهون علي من معالجة الأغلال في جهنم.
فرجع الشامي وهو يسترجع.
كتاب صفين: 473 ورواه أيضا العلامة الأميني رفع الله درجاته في ثمرات الأسفار ج 1 ص 218 عن كتاب نزهة الأبرار. وروى قريبا منه في آخر ترجمته عليه السلام من حلية الأولياء: ج 1 ص 85، وكذلك في الأخبار الطوال ص 188، ورواه أيضا في كتاب نظم درر السمطين ص 118، ورواه عن أبي علي الحداد عن أبي نعيم في ترجمة عبد الواحد، من تاريخ دمشق: ج 35 ص 900، ورواه أيضا أحمد بن أعثم في كتاب الفتوح: ج 3 ص 264 وص 284 في قصة أخرى.