____________________
(1) بالضم نائب فاعل لفعل محذوف أي لا تكره مجرد... الخ.
(2) مرجع الضمير الأشياء المذكورة: الحرفة الصنعة كما وأن ضمير اتخذها يرجع إلى الحرفة والصنعة.
(3) المراد من التعليل ما ذكره (الشارح) رحمه الله عقيب كل مكروه من هذه الحرف والصناعة، فإنه لا دليل على أن الفاعل لو اتخذ هذه الأشياء حرفة وصناعة تكون مكروهة ولو كان أخذها بنحو المصادفة كما مثل (الشارح) رحمه الله في صرف الدينار، أو بيع الكفن مثلا.
(4) فإن النسج يعم نسج الأثواب والحصر وشبههما، أما الحياكة فهي خاصة بالأثواب.
(5) المستدرك ج 2 كتاب التجارة الباب 20 - الحديث 5.
(6) أي عمل الخوص.
(7) مرجع الضمير (الحجامة).
(8) أي غير المصنف من الفقهاء رضوان الله عليهم أجمعين.
(9) الوسائل ج 2 كتاب التجارة الباب 36 - الحديث 1.
(10) أي ظاهر قول (المصنف) رحمه الله في المتن الإطلاق.
(2) مرجع الضمير الأشياء المذكورة: الحرفة الصنعة كما وأن ضمير اتخذها يرجع إلى الحرفة والصنعة.
(3) المراد من التعليل ما ذكره (الشارح) رحمه الله عقيب كل مكروه من هذه الحرف والصناعة، فإنه لا دليل على أن الفاعل لو اتخذ هذه الأشياء حرفة وصناعة تكون مكروهة ولو كان أخذها بنحو المصادفة كما مثل (الشارح) رحمه الله في صرف الدينار، أو بيع الكفن مثلا.
(4) فإن النسج يعم نسج الأثواب والحصر وشبههما، أما الحياكة فهي خاصة بالأثواب.
(5) المستدرك ج 2 كتاب التجارة الباب 20 - الحديث 5.
(6) أي عمل الخوص.
(7) مرجع الضمير (الحجامة).
(8) أي غير المصنف من الفقهاء رضوان الله عليهم أجمعين.
(9) الوسائل ج 2 كتاب التجارة الباب 36 - الحديث 1.
(10) أي ظاهر قول (المصنف) رحمه الله في المتن الإطلاق.