الروح في عشرين يوما فذلك ستة أشهر فيكون الفطام في أربعة وعشرين شهرا فيكون الحمل في ستة أشهر (1).
3 - تفسير العياشي: عن زرارة: عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله " الله يعلم ما تحمل كل أنثى " [قال: الذكر والأنثى] " وما تغيض الأرحام " قال: ما كان دون التسعة فهو غيض " وما تزداد " قال: ما رأت الدم في حال حملها ازداد به على التسعة الأشهر إن كانت رأت الدم خمسة أيام أو أقل أو أكثر زاد ذلك التسعة الأشهر (2).
4 - تفسير العياشي: عن حريز رفعه إلى أحدهما عليهما السلام مثله (3).
42 - * " (باب) " * * " (اختلاف الزوجين في النكاح وتصديقهما) " * * " (في دعوى النكاح) " * 1 - نوادر الراوندي: باسناده، عن موسى بن جعفر، عن آبائه عليهم السلام قال:
وجد رجل مع امرأة أصابها فرفع إلى علي عليه السلام فقال: هي امرأتي تزوجتها فسئلت المرأة فسكتت فأومأ إليها بعض القوم [أن: قولي: نعم! وأومأ إليها بعض القوم] (*) أن قولي: لا، فقالت: نعم، فدرأ علي عليه السلام الحد عنهما وعزل عنه المرأة حتى يجئ بالبينة أنها امرأته (4).