3 - علل الشرائع (1) عيون أخبار الرضا (ع): في خبر الشامي أنه سأل أمير المؤمنين عن أول من عمل عمل قوم لوط، فقال: إبليس فإنه أمكن من نفسه (2).
4 - قرب الإسناد: عن ابن طريف، عن ابن علوان، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام أن عليا " عليه السلام كان يقول في اللوطي: إن كان محصنا " رجم، وإن لم يكن محصنا " جلد الحد (3).
5 - قرب الإسناد: عن البزاز، عن أبي البختري، عن الصادق عليه السلام، عن آبائه عليهم السلام أن عليا " عليه السلام كان يقول: حد اللوطي مثل حد الزاني، إن كان محصنا " برجم، وإن كان عزبا " جلد مائة ويجلد الحد من يرم به بريئا " (4).
6 - علل الشرائع: في علل ابن سنان، عن الرضا عليه السلام علة تحريم الذكران للذكران، والإناث للإناث لما ركب في الإناث وما طبع عليه الذكران، ولما في إتيان الذكران الذكران والإناث الإناث من انقطاع النسل، وفساد التدبير وخراب الدنيا (5).
أقول: قد مر كثير من أخبار الباب في قصة لوط عليه السلام فلا نعيدها (6).
7 - علل الشرائع: عن أبيه، عن محمد العطار، عن الأشعري، عن البرقي، عن أبي الجوزاء، عن ابن علوان، عن عمرو بن خالد، عن زيد بن علي، عن آبائه، عن علي عليهم السلام أنه رأى رجلا " به تأنيث في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له: اخرج من مسجد رسول الله يا من لعنه رسول الله، ثم قال علي عليه السلام: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله